بسم الله الرحمن الرحيم
فعلا الشجرة المثمرة هي التي تقدف بالحجارة فعلا التاريخ كالسلاح المليء بالصواريخ لكن الكبير يبقى كبير و ما كبير إلا الله ،و أنا أشاهد برنامج في الجزيرة الرياضية يقدمه أيمن جادة و بحضور اللاعب السابق للترجي التونسي فيصل بن أحمد الذي تحدت عن أقوى مباراة عاشها و هي مباراة الرجاء و الترجي بتونس و قال بالحرف عشت الجنون في تلك الليلة لكن لن أنسى حارس الرجاء حارس تاريخي فقال أيمن جادة الحارس مصطفى الشادلي الذي توج بتاني أحسن حارس في إفريقيا من ناحية الألقاب بعد الحضري المصري و المذهل هو أنه قال بأن الشادلي توج بجائزة اليد الدهبية من طرف إحدى الصحف القطرية لتاريخه الحافل بالألقاب و أن الجزيرة الرياضية ستخصص له إستقبال تاريخي في الشهر المقبل و المشكل أن صحافتنا لن تتطرق لهذه المفخرة صراحة كوكب الشادلي ليس له متيل مهما قالت الصحف الوطنية و مهما فعلت الجامعة لتدويب صومعة الشادلي هاهم الأجانب ينصفون الشادلي و يتوجونه باليد الذهبية متقدما على محمد الدعيع السعودي شكرا ليدك السحرية شكرا لتاريخك يا الشادلي فل نقف جميعا و قفة إحترام للشادلي ... أرجو من الأعضاء الثتثبيت لنفتخر برمز من رموز الحراس المغاربة و شكرا منقول