صحيح أن المقابلة انتهت بتفوق الوداد بهدفين لصفر لكن تبين أن الرجاء فريق كبير فعلا.فحتى بفريق الشبان قاومنا فريق الوداد بلاعبيه المخضرمين والدوليين حتى آخر دقائق المباراة وكنا أفضل مع بداية الجولة الثانية رغم غياب أبرز لاعبينا ثم عادت المباراة إلى التكافؤ من جديد إلى أن أفسد الحكم المقابلة بعدما احتسب هدفا غير مشروع لبيضوضان الدي ارتكب خطأ في حق اللاعب رشيد السليماني قبل ضربته الرأسية التي أعطت الهدف الأول للوداد.
ورغم كل دلك فمن أفسد المقابلة أكثر هو مدرب الرجاء الدي أخلى الفريق من المهاجمين بإخراجه لحسن الطير ومحسن متولي ...(وأخلاهاعلى الرجاء[
لدا يمكن القول بأنه لا خوف على الرجاء لأن فريقنا لم يكن سيئا بالشكل الدي يثير قلق الجماهير الخضراء .ولم نهزم أمام فريق ضعيف فالحق يقال فريق الوداد يقام له ويقعد ومقابلة اليوم كان لا بد فيها من فائز وانهزمنا بشرف .