الكل منا يعرف التاريخ الكبير لفريق الرجاء البيضاوي مند التأسيس فقد تعاقب عليه مجموعة من الابطال و مجموعة من المدربين الاكفاء و كذا المسيرين الذين سارو بقافلة الرجاء الى الفرجة و المتعة و الالقاب و لم يكن يهمهم المسؤولية الشخصية
اما اليوم فاننا نلاحظ تعاقب مجموعة من المسيرين على المناصب لا حبا في خدمة الفريق الاخضر و انما في تصفية حسابات سابقة بين المسيرين كما ان اختيار المدربين و اللاعبين اصبح عن طريق سماسرة و عن طريق المسؤولية الشخصية .
و لم احب الاخد في الامثلة فهي كثيرة و متنوعة و من بينها :
+++ اوسكار فيلوني في المرة الثانية
+++ الطريقة التي رحل بها كل من زمامة و ياجور و بيضوضان و ابو شروان و مسلوب و ناطر ........................
+++ و نحن كجمهور رجاوي غيور عن فريقه لا يسعنا الا ان نشجع هؤلاء الشباب الحاملين للراية الخضراء المواصلين لمسيرة الفريق كما اننا نطلب من كل شخص لا تهمه مصلحة الفريق الابتعاد و ترك الغيورين في الاشتغال و ارجاع الفريق الى سابق عهده المليئ بالالقاب و التتويجات
و لتحيا دولة الرجاء العظمى