بسم الله الرحمن الرحيم
رجاوي نسر عاشق الخضر عدوه الحمر و عبيدو عسكر..
نسر فنان محلق فكل مكان القابو باقية فالادهان و تاريخو اكبر برهان بطل العرب الان و افريقيا من زمان من لتونس لوهران..
مرو عليه كبار الاساطير بيتشو الكبير الحداوي الخطير بصير و ما ادراك ما بصير الزئبق القصير المكير السفري الخبير الشادلي الحارس القدير..
القناص حمان الظلمي الفنان العود البيض هشام ابوشروان و الخلافة مستمرة مع سفيان..
النسر ديما في الامام وصل حتى لكاس العالم حقق اغلى الاحلام و نجح فاصعب المهام زاد بالمغرب للقدام و رفع رايتو وسط الامم.. نسر بطل حقق المستحيل شهرتو سبقاتو للبرازيل الريال فزمانها شبعت تبهديل شعيبة و طلال وراوها الويل كارلوس و كاسياس عندهم الدليل..
الرجا يا حياتنا ديما فالبال على شانك نتي نديرو الموحال جمهور الخضرا عليك رحال من طنجة للعيون معاك جوال ما يهمو لا فلوس لا مال وليدات لوميكا انورمال..
و لي عشق الفراجة يتفرج في الرجا لي فار غير خراجة..
حتى الفار وللا عندو لسان كبر ليك الشان يا بوجعران ولليتو ميلان هههههههه ضحكتو فيكم الزمان نسيتو راسكم يا الفيران كتجيو لدونور كتطلبو الامان هذا تيران ولا افغانستان كيف تضرب البيت عمر دخان حتى حد ما بقى بان شهد يا زمان الرجاء واحلة للعديان لاصقة فحلقهم مزيان..
نوضنا ليهم القوق خوينا ليهم السوق حرمناهم من جميع الحقوق نهار ربحونا دارو بوق..
تاريخنا امجاد فعينين الحساد تاريخكم حداد ورا حداد شبعناكم تعقاد رديتونا جراد..
دوزنا عليكم سنين ديال العذاب فزنا بجميع الالقاب اخرها كاس العرب عاد فتحنا ليكم الباب..
ولليتو تدويو يا زيادة فاخير كنتو غارقين فبير خرجناكم نكرتو الخير بنيتو فرقة بالسطارطير جمهور فالقرصنة خطير و فالعقلية فقير..
فريق مسكين بلا محبين و لكن معذورين..
شكون غادي يحب فيران تخطاهم فلوس الدولة يخطاهم الحنان..
حتى الفار وللا عندو فيراج تيرانكم ديما عامر و لكن بالعجاج..
بغيناه يعمر شي نهار واخا موحال و لكن هانية مادام الحلم حلال..
المدرب طوببة و الفرقة فار شكون فينا دابا لي بوعار..
غرق الفار فبحر الظلمات جا النسر يعتقو لقاه مات جابو طوببة ديالنا رجعاتو للحياة..
بنات ليه فرقة بشياطة الرجا هادي ثلث سنين كانت غير عجاجة و فين عمر الفار كان شي حاجة..؟
ضرباتو الحرارة قال تشكيفارا العاصمة البوعارة تنقلو من العزارا و تقولو شمكارا علمناكم المهارة حفظناكم الشطارة صدرنا ليكم الحضارة نزلناكم من الحمارة و طلعناكم للطيارة..
قريناكم بالورقة و القلم و الدليل راه عند الاعلام ما بقا عندي كلام و السلام ختام.